تقریر الحفل الختامی لفرسان الشعر ،الموسم الثالث بأشراف مؤسسه المعلم

وها قد مر سباق فرسان الشعر للموسم الثالث وبعد إنتظار طویل جائت الأطفال من کل مدن إقلیم الأهواز لإعلان اسماء الفایزین فی هاذ الموسم.و أقیمت مؤسسه المعلم الحفل الختامی لفرسان الشعر الموافق: لیوم الجمعه_الساعه۳مساء_(۱۳۹۵/۱۲/۱۳٫ش)(۱۴۳۸/۰۳/۰۴٫ق) فی الأهواز.کانت هذه المسابقه من المجالات التراثیه( تعلیم الشعر العربی للأطفال)وکانت غایه هذه المؤسسه أن تحفز الأطفال على الشعر العربی حتى یحفظونهُ لأن أطفالنا أجیال القد و هم أملنا فی المستقبل هیا نعلم أطفالنا و براعمنا لغه الضاد و الثقافه بلغتنا الدارجه و هی اللغه العربیه وفی بدء طفولتهم و هم براعم وکما قال المثل:العلمُ فی الصغرِ کَلنقشُ على الحجرِ.

نسیرو معاً مع حفل الختامی.اعتلى المنصه الممثل عبدالله الطرفی لترحیب ألجمهور و تقدیم البرامج.جاء قارئ القرآن الأستاذ سعید زرگانی…و عطر اجواء القاعه بقراءه آیاتٍ من القرآن الکریم…و أتی الدور لألقا کلمه أمین عام مؤسسه المعلم الأستاذ أمین جابری حول فعالیات المؤسسه و هذا العمل الجبار.ومن بعدها شاهدنا مواهب الأطفال الشعریه.أول مشارکه والفائزه هی الطفله افنا توفیق من مدینه ألخفاجیه قصیده لغتی.

المشارکه أحلام غرباوی.
المشارکه ریهام سواری.
المشارکه غرام نیسی قصیده أدالوطن.
والمشارکه نور ألهدى عبدالله قصیده سجل أنا عربی.
المشارک جعفر الکعبی قصیده الوطن.
المشارک أیمن ناصر ایضاً قصیده الوطن.
المشارک محمد ناصری قصیده دع الأیام.
المشارک محمد غلیم زاده قصیده على الظلم ثوری.

و فی فقره من الفقرات شارکت فرقه الأشبال التراثیه فی هاذ الحفل البهیج. و بعد ها استمرت ابداعات و مشارکات الأطفال.

المشارکه زهرا صادق الساری قصیده شمس الحگ.
المشارکه الشابه وفاء زاهدی قصیده هاذی بلادی.
المشارکه آمال مسلم اریحی قصیده دع الأیام.
المشارک امیر حسین سودانی قصیده مثل أول الذی فاز بلرتبه الأولی لهذا الموسوم.

و فی آخر الحفل تم تکریم لجنه التحکیم و المشارکین فی السباق.و ایضاً أخذنا بعض التعلیقات من بعض الأساتذه حول هذا الحفل الختامی أثناء البرامج.الأستاذ یاسر زابیه: کان الحفلُ رائعاً جداً، ولم یتم هذا الأمر إلاّ مِن خلال ألجمهور الجبّار، ألتی قد بذلتها مؤسسه ألمعلّم الموقره ألتی کّرست جُلّ جهودها مِن أجل اخراج هذا العمل إلا ارض المواقع فتبارک اللّه بها وبلقائمین علیها الکرام ودامت شامخه معطاء.الأستاذ عبدألعزیز حمادی: ألوطن شجره براعمها الأطفال تنمو لتصبح غصوناً تثمرُ فی المستقبل فألمتسابقون فی المسابقه فرسان ألشعر هم ٱلبراعم ألتی سیثمرُ بها مستقبلنا ألثقافی والأدبی.الأستاذه هناء مهتاب: براعمنا أَملنا الواعد لغدٍ مشرق زاهر نشکرُ کل من جاء و حضر ودعم کل مشارک ومشارکه

بقلم: وفاءزاهدی